لمن تقدم خدمات الرعاية الصحية المنزلية ؟
خدمات الرعاية الصحية المنزلية لا تقتصر على الكبار فقط فهي تشمل :
- مرض السرطان .
- مرضى بعد العمليات الجراحية .
- مرضى الزهايمر .
- المرضى بعد حوادث السيارات وإصابة الرأس .
- مرضى الصحة النفسية .
- مرضى طريحي الفراش .
- مرضى القسطرة البولية .
- مرضى الأنبوب المعدي التغذوي .
- مرضى المضخات عن طريق الوريد .
- مرضى السكر .
- مرضى الضغط .
- مرضى قرح الفراش والجروح .
- مرضى مشاكل الجهاز التنفسي .
- مرضى القلب .
- مرضى التأهيل والعلاج الطبيعي .
- مرضى الجلطات .
- مرضى الفتحات المعدية .
خدمات الرعاية الصحية المنزلية ليست مخصصة لكبار السن فقط، بل تشمل مجموعة واسعة من المرضى الذين يحتاجون إلى رعاية طبية مستمرة في منازلهم. من بين هؤلاء المرضى، مرضى السرطان الذين قد يحتاجون إلى متابعة دقيقة لحالتهم الصحية، وكذلك المرضى الذين خضعوا لعمليات جراحية ويحتاجون إلى رعاية أثناء فترة التعافي. تشمل الخدمة أيضًا مرضى الزهايمر الذين يحتاجون إلى إشراف مستمر ودعم خاص بسبب تدهور وظائفهم الإدراكية.
كما يتم تقديم الرعاية للمرضى الذين تعرضوا لحوادث سيارات أو إصابات في الرأس، حيث يحتاجون إلى متابعة دقيقة أثناء عملية الشفاء. وتشمل الرعاية أيضًا مرضى الصحة النفسية الذين يحتاجون إلى دعم نفسي وعلاجي في بيئة منزلية مريحة، بالإضافة إلى المرضى طريحي الفراش الذين تتطلب حالتهم عناية خاصة للحفاظ على راحتهم ومنع المضاعفات الصحية مثل قرح الفراش والجروح.
إلى جانب ذلك، تشمل الخدمة المرضى الذين يستخدمون القسطرة البولية أو الأنبوب المعدي التغذوي، والمرضى الذين يعتمدون على المضخات الوريدية لتلقي العلاج. كما تستهدف خدمات الرعاية المنزلية مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم، حيث يحتاجون إلى متابعة مستمرة لضمان استقرار حالتهم الصحية.
تشمل الرعاية أيضًا مرضى الجهاز التنفسي الذين قد يحتاجون إلى أجهزة تنفسية خاصة، ومرضى القلب الذين تتطلب حالتهم مراقبة دقيقة. كما يحصل مرضى الجلطات على رعاية منزلية لمساعدتهم في إعادة التأهيل واستعادة وظائفهم الحركية، بالإضافة إلى المرضى الذين لديهم فتحات معدية لتسهيل التغذية والعلاج. وأخيرًا، تُقدم الرعاية الطبية المنزلية للمرضى الذين يحتاجون إلى التأهيل والعلاج الطبيعي، مما يساعدهم على تحسين قدرتهم الحركية والوظيفية في بيئة مريحة وآمنة.
—
المرجع: المجلس الصحي السعودي – اللجنة الوطنية للطب المنزلي (١٤٤٤هـ – ٢٠٢٢م).
