- الجلطات الدماغية
- إصابات العمود الفقري
- إصابات الرأس
- ضعف العضلات الناتج عن تقدم السن وعدم الحركة
- إصابات الرأس
- الكسور و الإصابات الناتجة عن الحوادث المرورية
- جميع إصابات العظام و الإصابات الرياضية
توجد العديد من الحالات التي تستدعي جلسات العلاج الطبيعي المنزلي لضمان استعادة الحركة والقدرة الوظيفية للمريض. من أبرز هذه الحالات الجلطات الدماغية التي قد تؤدي إلى ضعف في الأطراف وصعوبة في الحركة، مما يتطلب إعادة تأهيل مستمرة. كما أن إصابات العمود الفقري، سواء الناتجة عن الحوادث أو المشاكل الصحية المزمنة، تحتاج إلى متابعة علاجية لتقليل الألم وتحسين الوظائف الحركية. بالإضافة إلى ذلك، فإن إصابات الرأس قد تؤثر على التوازن والتحكم في الحركة، مما يستوجب جلسات علاج طبيعي مخصصة.
كما أن ضعف العضلات الناتج عن التقدم في السن وعدم الحركة يستدعي تدخلاً علاجياً لمساعدة المريض على استعادة قوته البدنية والحفاظ على استقلاليته. أما الكسور والإصابات الناتجة عن الحوادث المرورية فتتطلب علاجاً طبيعياً مستمراً لضمان التعافي التام ومنع تيبّس المفاصل. ويشمل ذلك أيضاً جميع إصابات العظام والإصابات الرياضية، التي تحتاج إلى تقنيات علاجية محددة لاستعادة الوظائف الحركية وتقليل الألم.
—
المرجع: المجلس الصحي السعودي – اللجنة الوطنية للطب المنزلي (١٤٤٤هـ – ٢٠٢٢م).